لا شىء أقسى على النفس من أن يُسرق العمر في لحظة، أن ينقلب البيت المليء بالحياة والضحكات إلى جدران صامتة، وأن تتحول الأحلام الصغيرة إلى كوابيس تثقل القلوب.. هذا حال أسرة محمد صابر رشاد، الشاب الثلاثيني الذي كان يكدّ في عمله سائقًا على سيارة ربع نقل، ليبنى بيتًا من حياة هادئة لعائلته…
«كان نفسه يخلف حتة عيل».. أم الشاب ضحية «قطعة الغيار» في القليوبية: شفت ابنى بيموت قدامي
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments