«إسماعيل كان واقف بعيد بعد ما كسروا عربيته، وقبل ما يمشي ضربوه تاني».. بهذه الكلمات وصفت «ب.م»، 19 عامًا، مشرفة بإحدى المدارس في المنصورية، المشهد الأخير لواقعة الاعتداء على السائق إسماعيل عبدالغني حسن في مدينة الفردوس. شهادة مشرفة المدرسة في حادث الفردوس الشاهدة «ب»، أدلت…
«سبّ وبلطجة وإتلاف».. شاهدة تروي تفاصيل الاعتداء على سائق الفردوس
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments