في ساعة متأخرة من الليل، كان الهدوء الظاهري يُخفي صخبًا داخليًا لا أحد يعرفه بعد، تحت عمارة سكنية شاهقة بمنطقة الوايلي في القاهرة، حيث يعمل «ياسر» حارسًا للجراج، كانت مأساة تتخمر في صمت، قبل أن تنفجر على هيئة جريمة تُصبح حديث الناس لأيام «الراجل قتل مراته عشان شتمته، ضربها بطوبة على راسها فماتت…
«حامل وحدفها في الصحرا».. مكالمة من «لواء سابق» أوقعت حارس جراج الوايلي المتهم بإنهاء حياة زوجته
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments