في أحد أحياء مدينة حلوان الشعبية، جلست الحاجة «سعدية» على سجادة صغيرة داخل صالة بيتها المتواضع، تردد بصوت مبحوح: «يا ريتك ما روحتله يا ضنايا… كان قلبي حاسس»، لا تزال دموعها تسيل بحرارة، بعد أن لفظ ابنها أحمد عطوة أنفاسه الأخيرة في حفلة تعذيب تحولت إلى جريمة قتل بشعة، على يد صديقه الذي…
حتى السجن المؤبد.. القصة الكاملة لـ شاب دفع حياته ثمنًا لـ 2000 جنيه: «راح ياخد أمانته وما رجعش»
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments