(CNN)– أطلقت وفاة البابا فرنسيس شرارة ما يراه الكثيرون معركةً على جوهر الكنيسة، حيث يواجه من يرغبون في مواصلة إصلاحاته التقدمية مجموعةً صغيرةً لكنها قويةً تسعى إلى عكسها.
أعاد فرنسيس تشكيل مجموعة الأساقفة الذين سيدلون بأصواتهم قريبًا لاختيار خليفته أمام لوحة مايكل أنجلو الجدارية “الدينونة الأخيرة” في كنيسة سيستين.
يحق للكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عامًا فقط التصويت، وقد اختار معظمهم.
بصفته أول بابا من جنوب العالم، قرر البابا فرنسيس إلغاء القواعد القديمة غير المكتوبة التي…