لم يعُد طرح “التوجه شرقًا”، مجرد استدعاء أو رمزية مستقبلية، بل بات واقعًا وضرورةً ملحَةً تمثل عدة فرص وتحديات مستقبلية عدة أيضًا. أما الفرص فيجب على الدول العربية استثمارها الآن لا بعد حين، من أجل المساهمة بشكل جاد في توازن القوى الدولية أمنيًّا واقتصاديًّا، نظرًا لاعتبارات عدة، تجلت في موقف واشنطن من قضايا المنطقة، وفي.