في ظهيرة أمس الجمعة، لم يكن في شارع أبوسيف بمنطقة حدائق القبة في القاهرة سوى غبار، وركام، وأصوات متقطعة لرجال الإنقاذ وهم ينادون على من تبقّى حيًّا أسفل العقارات الـ 3 المُنهارة.. وسط كل ذلك، وقف «أحمد»، أحد سكان الشارع، يراقب عمليات البحث، وعيناه لا تُفارق المكان…
«طلعوا حور.. ولسه حمزة بينادي».. «أحمد» يروي مشهد إنقاذ صغيرة وانتظار البقية تحت أنقاض عقارات حدائق القبة
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments