«كنت واقف في البلكونة.. سمعت صوت صريخ، والستات بتجري، نزلت أشوف في إيه، قالولي أحمد جارك ماسك سلاح بيطارد الناس.. قلبي وقع، ابني بيرجع من شغله على الساعة واحدة.. رحت على الصيدلية القريبة مننا اللى بيتشرى منها طلبات ولاده الرٌضع، ما لقيتوش، رجعت على بيت أحمد، لقيت الناس بتقول إنه فوق، وأنا بطلع…
«كان شايل لبن لأطفاله».. تفاصيل آخر مشهد في حياة «مايكل» ضحية جريمة بولاق (معايشة)
- Comments
- Facebook Comments
- Disqus Comments