شدد الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي مصر الأسبق، على أن التعبدبتلاوة القرآن الكريم لا يصح إلا باللغة العربية، مؤكدًا أن ما يتم ترجمته إلى لغات أخرى يُعد «ترجمة لمعاني القرآن» وليس القرآن ذاته، ولا يترتب على تلاوته الأجر أو الأحكام الشرعية المرتبطة بتلاوة القرآن…